وهيتكلم بانصاف هيقول :لكِ الله يا حماس ..
وبصراحة أنا بحييهم على اللي بيعملوه دلوقتي في غزة
وربنا ينتقم من الخونة والعملاء بتوع فتح ،
لأنهم السبب في قطع كل العلاقات الطيبة اللي كانت
ممكن تكون أو قطع كل سبل التفاهم مع حماس
لكن نقول إيه ..
أصلهم مش ماشيين بمزاجهم ..
ماشيين بمزاج الصهاينة عليهم لعنة الله
زعلت جدا من كلام أحد القريبات اللي بتقول ان
حماس السبب علشان كانوا
ماسكيين في الحكومة بايدهم وسنانهم !!! دا
على حد قولها يعني .. وقالت إن أدام العالم
كله رفضهم .. المفروض كانوا يمشوا .. هما
جم بالانتخاب لكن فشلوا .. يبقى كانوا لازم
يمشوا ويحترموا رأي العالم كله وساعتها كان العالم
هيحترمهم !!!!
أصلا العالم اللي قصدها عليه هما الغرب ودول احنا
مش عايزين احترامهم في حاجة
وبعدين حماس ما كانتش ماسكة في الحكومة
بالعكس كانت واخدة مقاعدة وزارية قليلة
ومش هما اللي فشلوا .. ولكن الناس العملاء والخونة
هما اللي خلوا التجربة تفشل
أسيبكم مع مقال جميل قرأته على اخوان اونلاين بقلم .. م/علي عبد الفتاح
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها، ولا شك أن الاقتتال بين أبناء الوطن الواحد فتنة، وأن الاقتتال يصبُّ في مصلحة العدو، وقد راهن العدو الصهيوني طويلاً على أن الصراع الفلسطيني معه سوف يتحوَّل إلى صراع فلسطيني فلسطيني، وأن قضية فلسطين سوف تدخل (النفق المظلم)، ويترك الصهاينة موقع المواجهة، ويحتل الكيان الصهيوني مقعد المشاهد والمشجِّع على استمرار الصراع.
بل إنه قام بدعم أحد الفريقَين- (فتح)- الدعمَ الماديَّ والمعنويَّ، وأيضًا أعلنت أمريكا عن نواياها بوضوح.. أنها تدعم (فتح)، وأعلنت رفضَها وجودَ حماس في السلطة، وأيضًا أعلنت دولٌ عربيةٌ كبرى ذلك، وتم تدريب قواتٍ من (فتح) على القتال واستئصال حماس، فضلاً عن الإمداد بالسلاح والمال، ولقد صبرت حماس طويلاً على الاستفزاز الداخلي، ولم تكن طامعةً في كراسيِّ ولا سلطاتٍ، بدليل أن عدد المقاعد في الوزارات لا يتناسب طرديًّا مع ما حققته من أصوات.
بل إن الحكومة لم تمارس عملها حتى الآن بسبب حصار (فتح) وبعض رجال (فتح) الذين تحرِّكهم مصالحهم وارتباطهم بأجندة غير فلسطينية، بل كما سمعت من السيد/ سعيد صيام- وزير الداخلية الأسبق- أننا "نعمل حتى الآن كمعارضة لا كحكومة؛ حيث لم نتمكن من أداء دورنا"، لا إمكانيات ولا صلاحيات، فضلاً عن العراقيل، لدرجة أن رئيس الوزراء إسماعيل هنية أثناء سيره بسيارته لزيارة أحد المواقع أرجعه جندي من (فتح)، وقال له لن تمر من هنا ولن تزور الموقع، وكادت تحدث الفتنة لولا حكمة وصبر (أبو العبد) إسماعيل هنية، ثم تدبير المظاهرات سابقة التجهيز عبر مجموعة المنتفعين، وصبرت حماس.
ضبْط الوزراء الذين حملوا الأموال إلى الشعب الفلسطيني، وإهانتهم عند المعابر، رغم أنهم يحملون المال إلى الداخل ولا يهرِّبونه إلى الخارج كما يفعل غيرهم ممن يتشارك مع اليهود والصهاينة..!! ومع هذا صبرت حماس.
وعندما أرادت حماس إضفاء مشروعية على القوة التنفيذية- والقوة التنفيذية مشكَّلة من كل المقاومين من كل الفصائل حمايةً لهم من ملاحقة الصهاينة- وافقت في البداية (فتح) ووافق الرئيس أبو مازن، ثم أعلن الصهاينة رفضهم فأعلنت (فتح) رفضها!!
المشكلة في التفاهم مع
بل إنه قام بدعم أحد الفريقَين- (فتح)- الدعمَ الماديَّ والمعنويَّ، وأيضًا أعلنت أمريكا عن نواياها بوضوح.. أنها تدعم (فتح)، وأعلنت رفضَها وجودَ حماس في السلطة، وأيضًا أعلنت دولٌ عربيةٌ كبرى ذلك، وتم تدريب قواتٍ من (فتح) على القتال واستئصال حماس، فضلاً عن الإمداد بالسلاح والمال، ولقد صبرت حماس طويلاً على الاستفزاز الداخلي، ولم تكن طامعةً في كراسيِّ ولا سلطاتٍ، بدليل أن عدد المقاعد في الوزارات لا يتناسب طرديًّا مع ما حققته من أصوات.
بل إن الحكومة لم تمارس عملها حتى الآن بسبب حصار (فتح) وبعض رجال (فتح) الذين تحرِّكهم مصالحهم وارتباطهم بأجندة غير فلسطينية، بل كما سمعت من السيد/ سعيد صيام- وزير الداخلية الأسبق- أننا "نعمل حتى الآن كمعارضة لا كحكومة؛ حيث لم نتمكن من أداء دورنا"، لا إمكانيات ولا صلاحيات، فضلاً عن العراقيل، لدرجة أن رئيس الوزراء إسماعيل هنية أثناء سيره بسيارته لزيارة أحد المواقع أرجعه جندي من (فتح)، وقال له لن تمر من هنا ولن تزور الموقع، وكادت تحدث الفتنة لولا حكمة وصبر (أبو العبد) إسماعيل هنية، ثم تدبير المظاهرات سابقة التجهيز عبر مجموعة المنتفعين، وصبرت حماس.
ضبْط الوزراء الذين حملوا الأموال إلى الشعب الفلسطيني، وإهانتهم عند المعابر، رغم أنهم يحملون المال إلى الداخل ولا يهرِّبونه إلى الخارج كما يفعل غيرهم ممن يتشارك مع اليهود والصهاينة..!! ومع هذا صبرت حماس.
وعندما أرادت حماس إضفاء مشروعية على القوة التنفيذية- والقوة التنفيذية مشكَّلة من كل المقاومين من كل الفصائل حمايةً لهم من ملاحقة الصهاينة- وافقت في البداية (فتح) ووافق الرئيس أبو مازن، ثم أعلن الصهاينة رفضهم فأعلنت (فتح) رفضها!!
المشكلة في التفاهم مع
(فتح)
إن الـ"ريموت كنترول" الخاص بـ(فتح) في الخارج وليس في الداخل.
2) البرنامج السياسي لـ(فتح) مختلف عن البرنامج السياسي لـ(حماس) وتريد فتح من حماس أن تتحوَّل إلى (فتح تو)، وأن تخون الشعب الذي اختارها على برنامج سياسي وتنتقل إلى غيره، ويدعم فتح في الضغط على حماس العديدُ من الدول العربية والغربية، فضلاً عن الكيان الصهيوني وأمريكا.
والآن ماذا بعد أن سيطرت حماس على (غزة) وفتح على (الضفة) وأصبحت هناك حكومتان؟!(الضفة) سوف تلقَى الدعم العربي والغربي على السواء؛ لأنها أعلنت أن السلام مع العدو الصهيوني خيارٌ إستراتيجي وحماس عدو إستراتيجي، وها هي أمريكا تعلن عن دعمها للرئيس أبو مازن، وكذلك الاتحاد الدولي وكذلك فرنسا واليابان والدول العربية، وأقول لـ"أبو مازن": لا تفرح فقد فعل أبو عمار أكثر مما فعلت ورغم ذلك قتلوه..(غزة) سوف تحاصَر حصارًا شديدًا أشبه (بشِعب أبي طالب) لا أغذية.. لا كهرباء.. لا ماء.. لا خروج.. ولا دخول؛ حتى يثور الناس على حكومة غزة وتحدث فتنة أخرى.
الحل
الاتفاق على برنامج واحد وهو برنامج المقاومة، وعدم تجريم فصائل المقاومة ولا المقاومين.
(الحوار بدل السلاح)، والرصاص لا يوجه إلا إلى العدوّ.
اعتراف (فتح) بالحكومة المنتخَبة وتذليل العقبات أمام أداء دورها.
لا بد أن تتمتع (حماس) بصبر أكبر؛ لأن في الانفعال الخسارة، ليس فقط خسارة الحكومة وإنما خسارة القضية.
17 comments:
جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع ..
ولكنى أختلف معك فى بعض النقاط ..
فالحل من وجهة نظرى ..
لا يعتمد على اعتراف فتح بالحكومة النتخبة .. لأن هذه الحكومة تستمد شرعيتها من الشعب الفلسطينى الذى امنخبها فى أول بلد عربى يجرى فيه انتخابات نزيهة شفافة ..
والنقطة الثانية .. وهذه لا اتفق معك فيها نهائيا .. نهائيا .. نهائيا ..
فمن الذى قال أن حماس لا تتمتع بالصبر .. فلنسرد التاريخ أمامنا ولنرى هل كانت تتمتع بالصبر حقا .. أم لا ؟؟
- فها هى حماس لا تفعل شيئا فى عهد ياسر عرفات والذى كان طالما يصرح بعدد الهجمات والعمليات الاستشهادية التى استطاع وقفها والتصدى لها لحماية اليهود والصهاينة .. فهل هى هنا لم تصبر ؟
- وها هى حماس كذلك تصبر واخواننا فيها يتلون أثناء تنفيذ عملياتهم الاستشهادية على يد الحرس الخاص بأبو مازن ..
- وها هى حماس عقب اتفا مكة والذى ام فسخه من بل فتح .. تصرح على يد أبو زهرى وتقول أنها لن تلجأ إلى استخدام القوة ولن توجهه سلاحها إلى للعدو الصهيونى ..
- وها هى حماس .. بعد الاحداث الأخيرة . والتى كتب الله لها فيها النجاح والنصرة على أعدائها المنافقين .. تعلن العفو العام على كل هؤلاء .. وتقول بصوت عال .. إن هذا العفو لا يتكرر إلا مرة واحدة ..
فهل بعد كل هذا لم تصبر حماس ..
أختى فى الله .. المعركة ليست بين فتح وحماس ولكنها بين الحق والباطل .. وهذه هى وظيقتنا وهى كشف الحقائق المزيفة ..
وأعيد شكرى لكى .. وسعت صدرك لتحمل كلامى الطويل ..
وجزاكى الله كل ير .. وننتظر المزيد من كتاباتك الرائعة
بسم الله الرحمن الرحيم
(( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ))
كلام الله واضح و صريح إقتتلت حماس وفتح و بعد ذلك قامت جلسات الصلح بينهما وكل منهما عقد الهدنه ثم بغت فتح بعد ذلك بل وتعاونت مع عدوهم المشترك وأتبعت اسلوب عدو عدوى صديقى والكل يعلم ذلك
لذا فإنه ليس سوى حل واحد وهو قتال فتح ولكن لابد قبل كل ذلك ان نقضى على كل الخونه داخل بلادنا نحن
اعلم اختى ان الأمر صعب للغايه و يبكى كثيرا ولكن فى وقتنا الحالى ما بيدنا حيله
بخصوص ردك على موضوعى انا ناقشتك فى كلامك بس بالنسبه انى مكانش لازم أنشر موضوع زى ده .... أنا أختى اتكلمت كتير مع الأخوه ومع أخوه كبار وبرده مفيش حل وزورى اتنبح من كتر عرض الحكايه دى بيننا وبين بعض لأن ده خطر يكاد يطيح بالجماعه
ليس الخطر على الجماعه من أعدائها من أمن الدوله و الحكومه و كل اللى بيقول للإخوان لا .... بل عدوها الأول هو انتشار الجهل فى أعضاءها فتهوى
ان كان فى رأيك اختى انى ألغى الموضوع ده يا ريت تخبرينى وان قلتى الغيه سوف الغيه فى الحال يا ريت تخبرينى برأيك من خلال ردك أو عن طريق رساله تبعتيها فى الإميل
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
مقالك رائع بالفعل لكن نهايتة أراها غير منطقية
فتح ما هي إلا رمز من رموز العمالة التي تزخر بها مجتمعاتنا والتي بإذن الله تعالى لن يطول أمد علوها وستكون نهايتهم واليهود معهم على يد الفئة المؤمنة كما جاء في سورة الإسراء وكذلك الحديث النبوي الشريف
لن يكون هناك أي حل على الأمد القريب أو المنظور بل سيعلو صوت الباطل ومعهم اليهود وعملاؤهم أكثر وأكثر إلى أن يأتي وعد الله كما جاء في كتابة العزيز
مقال رائع
بس برضو
أنا مع حماس
بتعصب
!!!!!!!!!!!!!
وكلام الأستاذ مراكبي رائع جداً
بس عموماً
تنفعي في السياسة برضو
:)
المقال أكثر من رائع
فتح طبعا ليست كلها عملاء
و لكن فيها مجموعة عملاء خونة ربنا ينتقم منهم و يخسف بيهم الأرض
و للأسف الوضع اعلاميا أصبح بمثابة حرب أهلية أنما هو في الحقيقة مش كده
هو عبارة عن تخلص حماس من مجموعة من العملاء
تحياتي على المقال
ربنا يحميكي
أخي طالب اخواني
جزاك الله خيرا كثيرا على نقدك الطيب
اتفق معك أنه ربما تكون الحلول مجحفة نوعا ما بحق حماس .. ولكن مطلب الصبر من حماس ليس لأنها غير صابرة وصامدة .. ولكنه ربما الصبر حتى ننظر ما ستسفر عنه الامور وعدم التسرع ..
اما عن وجوب اعتراف فتح بالحكومة ، طبعا الحكومة تستمد الشرعية من الشعب لكن فتح يجب ان تقر بالهزيمة وتعترف بها وهذا ما تتكبر عنه فتح .. نحن لا ننتظر منها اعترافا لنمارس مهامنا .. ولكن اعتراف بأنها خسرت وان هذه هي الحكومة الشرعية ومطلب الشعب
جزاك الله خيرا
اخي نسر الشرق
جزاك الله خيرا على ردك الطيب
وبخصوص الموضوع انا رديت في المدونة عند حضرتك
تحياتي لك.. ثبتك الله على الحق
أخي المراكبي
ربنا يكرمك على مشاركتك الجميلة
فعلا الباطل كل ما بيزيد ... خلاص يبقى صوت الحق هيعلى ان شاء الله
مش بيقولوا في المثل الانجليزي : احلك الساعات((أكثرها ظلمة)) هي ما قبل الفجر
:)
هههههه
شكرا يا خديجة
ولو اني مش بعرف اكتب في السياسة اوي
أنا كاتبة الافتتاحية فقط .. المقال أنا ذكرت انه من على موقع الجزيرة لكنه اعجبني كثيرا
وكلنا مع حمااااااس .. لأنهم الحق وربنا يثبتهم
أخي الفاضل علاء
ربنا يكرمك على ردك الطيب
جزاك الله خيرا..
وأقول لـ"أبو مازن": لا تفرح فقد فعل أبو عمار أكثر مما فعلت ورغم ذلك قتلوه
عجبتنى قوى الجملة دى ..
المشكلة ان ما فيش حد بيتعلم من اللى قبلة .. ويشوف مصير اللى سبقوه كان ازاى ويتعلم بقه .. لكن هو ممكن نسميه غباء انسانى لانه بيتكرر كتير وعند ناس كتير إلا من رحم ربى
جزاكم الله خيراً على الموضوع وعلى فكرة انا كتبت زجل له صله بهذا الموضوع وكان اخر تدويناتى
تحياتى
انا مكنتش عايز اقول رأيي
لأنى بطلت كلام فى السياسة إلى حد ما بسبب فتح وحماس
لكن اقول حاجة بسيطة كدة على المبدأ مش الأخبار الحالية ولا حاجة
لما مسلم يتقاتل مع اخوه المسلم لأى سبب ويقتله ويعتبر قتله نصر أشبه (بفتح مكة ) فحكم الله فى القاتل والمقتول معروفا
وما كنا نسمع عن تلك الحرب الأهلية فى حكم فتح مطلقا
ولكن كنا نسمع عن جهاد ضد اليهود ونسعد بهذا وندعو الله لهم
ما حدث من ثمثيل للجثث من كلا الفريقين يلا يمت للإسلام بصلة
اصبح عندى الإخوة الفليسطينيون لا يساوون شيئا (من القائمين بهذه الجرائم طبعا , او المؤيدين ) وكل ما يهمنى هو المسجد الأقصى اعاده الله لنا إن شاء الله
ولعلمك الإخوان فى مصر بيعتبروا الحزب الوطنى عميلا وخائن مثل فتح
فلا قدر الله لو الأخوان تمكنوا من الحكم سنواجه حربا اهلية اعظم من تلك التى بين فتح وحماس ,
ولن يحدث إن شاء الله
بئس من يزرع الفتنة بين المسلمين
وجزاكى الله خيرا
السلام عليكم
سألت سؤال فى المدونه عندى ويهمنى جدا اعرف رأى المدونين و ازاى هيجوبوه
عسى ان تعم الافاده
.
.
.
الدعوه عامه
ياسر ..عندك حق فعلا
الزجل جميل جدا قرأته :)
ربنا يباركلك في قلمك
مانيجر .. خليك محضر خير
:)
حرب اهلية ايه بس ومين اللي خونة دول
أعتقد الوضع مش وحش للدرجة دي
تحياتي
العزيزة ياسمين
سؤالك حيرني ومش عارفة اجاوب عليه ازاي.. ولا فهمت قصدك صح أو لأ
تحياتي
الموضوع ده موضوع شائك جداً هل لو انت عندك أعداء فى الداخل تحاربهم الأول وبعد كده تحارب العدو الخارجى ولا تتوحدوا مع بعض ضد المحتل الخارجى انا رايى لازم تنقى نفسك من الشوائب وبعد كده تحارب العدو الخارجى لانى العدو الداخلى لن يزيد إلا خبالاً وأنا شايف انهم مش إخوة عشان انا شايف انى مطنطبقش على الناس دى صفة المؤمنين فى الاًية الكريمة فعشان كده كان لازم يعملوا اللى هما عملوه وعقبالنا هنا فى مصر لانى عدونا هو اللى مجوع الشعب ومعتقل الشعب وجايبلهم أمراض الدنيا كلها إشى مبيدات مسرطنة وبلاوى زرقة
Post a Comment