Wednesday, February 27, 2008
الحمد لله
Sunday, February 24, 2008
العد التنازلي
Tuesday, February 19, 2008
كيف اكون صاحب همة ؟
كلما تذكرت ان لي حياة واحدة فقط يقشعر بدني ،،
Monday, February 11, 2008
همم..على قمم الجبال
بداية هذه الكلمات بعضها من ظل قلمي والاخر كلمات
سمعتها من محاضرات شيوخ افاضل لمست قلبي وعقلي ..
ومنها كلمات قرأتها فأثارت عاطفتي ووجداني ..
هذه الكلمات هي تجميع لأفكار
كثيرة جدا .. فافتحوا قلوبكم .. وأغلقوا عيونكم .. وتعالوا
نعش معها ..فقط بضع دقائق
****************************
لن أقول رب همة أحيت أمة ،،،، بل سأقول رب همة أحيت نفسا،،،،
رب همة أحيت أفرادا ،،،، رب همة أحيت أسرة ،،،
رب همة شباب وشابات في المساجد احيوا حيا بكامله ،،،
رب فكرة بسيطة أحيت بلدا ،،،،
!!!رب همة أحيت صاحبها
**********************
أغمضت عينيك .. اطلقت العنان لقلبك وعقلك؟
...لعلك الآن تتسائل
!أي الطريق أسلك ، كيف أصل إلى القمة ؟
ما صنع هؤلاء اصحاب الهمم و كيف وصلوا؟
كلنا
مررنا بلحظات فتور ،، ومررنا بلحظات همة عالية ،،
لاحظنا كيف ترتفع همتنا احيانا و كيف تنخفض
!!فلكل شيء أسباب
فكرمعي الان
بطريقة معينة سترتفع همتك لاعلى اعاليها
تعال معي أخي و تعالي أختي لنشعل همتنا لتناطح الجبال
لن أتكلم عن همة وقتية بل سأتكلم عن همة تحيا بها
أريدك أن ترفع مقاييسك في الحياة
!!فلا تعش مثل غيرك
أبو محجن الثقفي رجل من المسلمين كان قد ابتلي في الجاهلية بشرب الخمر ..
حتى كان يوصي ولده ويقول :
إذا متّ فادفنّي إلى جنب كرمة *** تروي عظامي بعد موتي عروقها
فلما أسلم .. بقيت نفسه تغلبه عليها .. فيعاقب عليها ويعود ..
فلما تداعى المسلمون للخروج لقتال الفرس في معركة القادسية ..
خرج معهم أبو محجن .. وحمل زاده ومتاعه ..
فلما وصلوا القادسية .. وسوس الشيطان لأبي محجن رضي الله عنه
فاختبأ في مكان بعيد وشرب خمراً ..
فلما علم به سعد رضي الله عنه غضب عليه ..
وقيد يديه ورجليه .. وحبسه في خيمة ..
وبدء القتال .. وتنازل الأبطال ..
وقعقعت السيوف .. وتتابعت الـحُتوف ..
ورميت الرماح .. وارتفع الصياح ..
وغبرت خيل الرحمن .. وعلت أصوات الفرسان ..
وفتحت أبواب الجنان .. وطارت أرواح الشهداء ..
واشتاق الأولياء ..
وأبو محجن يئن بقيده ..
فأخذ أبو محجن .. يتململ في قيوده ..
وتتحرك أشواقه إلى الشهادة .. فيثب ليبذل الروح ..
فإذا القيد في رجله : فأخذ يتحسّر على حاله ويقول :
كفى حزناً أن تدحم الخيل بالقنى *** وأتـرك مشدوداً علي وثاقيا
إذا قمت عناني الحديد وغلقت *** مصاريع من دوني تصم المناديا
وقد كنـت ذا مال كثيرو إخوة *** وقـد تركوني مفرداً لا أخا ليا
فللــه عهد لا أحيف بعهده *** لإن فُـرّجت ألا أزور الحوانيا
ثم أخذ ينادي ويصيح بأعلى صوته ..
فأجابته امرأة سعد : ما تريد ؟
فقال : فكي القيد من رجلي وأعطيني البلقاء فرس سعد ..
فأقاتل فإن رزقني الله الشهادة فهو ما أريد ..
وإن بقيت فلك عليّ عهد الله وميثاقه أن أرجع حتى تضعي
القيد في قدمي .. وأخذ يرجوها ويناشدها .. حتى فكت قيده
وأعطته البلقاء .. فلبس درعه .. وغطى وجهه بالمغفر ..
ثم قفز كالأسد على ظهر الفرس ..
وألقى نفسه بين الكفار يدافع عن هذا الدين ويحامي ..
علق نفسه بالآخرة ولم يفلح إبليس في تثبيطه عن خدمة هذا الدين ..
وتعجب الناس منه وهم لا يعرفونه .. فقال بعضهم : لعله مدد من عمر ..
وقال بعضهم : لعله ملك من الملائكة ..
ومضى أبو محجن يضرب ويقاتل .. ويبذل روحه ويناضل ..
أما سعد بن أبي وقاص فقد كانت به قروح في فخذيه
فلم ينزل ساحة القتال .. لكنه كان يرقب القتال من بعيد ..
فلما رأى أبا محجن عجب من قوة قتاله ..
وأخذ يتبعه بصره ويقول : الضرب ضرب أبي محجن .. والكر .. كر البلقاء ..
!!..وأبو محجن في القيد .. والبلقاء في الحبس
فلما انتهى القتال عاد أبو محجن إلى سجنه ..
ووضع رجله في القيد .. ونزل سعد فوجد فرسه يعرق ..
فعلم أنها شهدت القتال .. فدخل على أبي محجن ..
فإذا جراحه تسل دماً .. وعيناه تفيض دمعاً ..
وهو يقول .. يا سعد .. والله لا شربت الخمر أبداً ..
فلله درّ أبي محجن
فهل لنا بهمة مثل هذه؟؟؟
*********************
ما أجمل أن ينتصر العبد على الشيطان ..
وأن يسمو بروحه إلى الرحمن
يقول الشيخ
خرجت من المسجد يوماً فجاءني شاب عليه آثار المعصية
وقد اسودّت شفتاه من كثرة التدخين ..
فعجبت لما رأيته .. ماذا يريد .. فلما سلم عليَّ قال :
يا شيخ أنتم تجمعون أموالاً لبناء مسجد أليس كذلك ؟
قلت : بلى .. فناولني ظرفاً مغلقاً .. وقال :
هذا مال جمعتُه من أمي وأخواتي وبعض المعارف .. ثم ذهب ..
ففتحت الظرف فإذا فيه خمسة آلاف ريال ..
وأنفقت تلك الخمسة آلاف في بناء ذلك المسجد ..
واليوم لا يذكر الله في ذلك المسجد ذاكر ..
ولا يقرأ القرآن قارئ .. ولا يصلي مصلٍّ ..
إلا كان في ميزان ذلك الشاب مثل أجره ..
وعند مسلم قال صلى الله عليه وسلم : ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر
مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ) ..
Friday, February 8, 2008
مصر فازت..
مبارك علينا جميعا فوز مصر بالبطولة وعقبال يارب
لما نفرح بفوزنا وانتصارنا في فلسطين
أول مرة اشعر بشعور مختلف عن الكرة وانا أشاهد احداث
مباريات هذه التصفيات .. وماحدث من الفنان أبو تريكة
عندما تضامن مع غزة .. وكيف كان اللاعبون يسجدون بعد كل هدف
والله كنت بحس باحساس جميل جدا .. وهو كيف ان هؤلاء
اللاعبون استطاعوا من خلال مكانهم ولعبتهم وحب الجماهير لهم
توصيل رسالة .. وهدف .. بجد كنت فخورة بيهم
علشان هما محافظين على اسلامهم وعلى سمتهم
ويمكن دا سبب من اسباب نصر ربنا لهم
وشوفوا دي حاجة بسيطة .. لعبة كورة
فما بال بقى لو كل واحد فينا تمسك باسلامه وحاول يوصله
ولو بحاجة بسيطة او لفتة زي كدا
هنعمل فرق بجد
تحياتي لكم .. ودمتم بود إلى أن القاكم